آخر تحديث 24-04-2025
نحن في شركة تطوير التعليم والتدريب التقني والمهني وأكاديمية أكتوميا نقدر ثقتك ونلتزم بحماية بياناتك الشخصية. تشرح سياسة الخصوصية هذه كيف نجمع معلوماتك ونستخدمها ونحميها عند تفاعلك مع مواقعنا الإلكترونية ومنصاتنا التعليمية وبرامجنا التدريبية في المملكة العربية السعودية.
نجمع التفاصيل الشخصية مثل اسمك، وبريدك الإلكتروني، ورقم هاتفك، ورقم هاتفك، وانتماء شركتك لإضفاء طابع شخصي على رحلتك التعليمية. بالنسبة للتسجيل في البرنامج أو الشهادة، قد نجمع أيضاً أرقام الهوية الوطنية أو تفاصيل تسجيل الشركة. عندما تحضر جلساتنا - في الموقع أو عبر الإنترنت - قد نقوم بتسجيل الحضور والملاحظات ومقاييس الأداء. قد يتم أيضًا جمع البيانات التقنية مثل عنوان IP الخاص بك ونوع الجهاز لأغراض الأمان والتحليلات.
نستخدم معلوماتك لإدارة عمليات التسجيل في البرنامج، وإصدار الشهادات المزدوجة، وتخصيص المحتوى بناءً على دورك ومجال عملك. بعد الحصول على موافقتك، قد نرسل التحديثات ذات الصلة، ودعوات الفعاليات، والموارد. تساعدنا رؤى البيانات في تحسين فعالية التدريب وتجربة المستخدم والتواصل. تتوافق جميع الاستخدامات مع إرشادات حماية البيانات السعودية والمعايير الدولية.
لا يتم بيع بياناتك أو تأجيرها أبدًا. قد نشاركها مع مزودي خدمة تم فحصها من أجل الاستضافة الآمنة، أو أتمتة البريد الإلكتروني، أو إنشاء الشهادات، أو إعداد التقارير الحكومية حيثما ينطبق ذلك (على سبيل المثال، البرامج المتعلقة برؤية 2030). يلتزم هؤلاء الشركاء باتفاقيات السرية وقوانين خصوصية البيانات المحلية.
يستخدم موقعنا الإلكتروني ملفات تعريف الارتباط وأدوات التحليلات لفهم سلوك المستخدم وتذكر تفضيلاتك وتقديم تجربة تعليمية سلسة. يمكنك ضبط إعدادات المتصفح لتعطيل ملفات تعريف الارتباط، على الرغم من أن بعض الميزات قد تكون محدودة نتيجة لذلك.
قد يتم تحديث سياسة الخصوصية هذه لتعكس المتطلبات القانونية الجديدة أو التحسينات التي تطرأ على خدماتنا. سيتم إرسال التغييرات الهامة عبر البريد الإلكتروني أو على منصتنا. نوصي بمراجعة هذه السياسة بشكل دوري للبقاء على اطلاع.
للأسئلة أو الطلبات المتعلقة ببياناتك الشخصية، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على info@estc.sa
نحن ملتزمون بالشفافية وضمان احترام خصوصيتك في كل مرحلة من مراحل رحلتك التعليمية.
برامج مخصصة تمزج بين التميز في تدريس اللغة الفرنسية والخبرة السعودية لتحقيق نتائج قابلة للقياس وطويلة الأمد.